الاثنين، 19 سبتمبر 2011

حمقـاء

طغيــان حرف



جت لابسه أغلى واحلى ثيابهـا


متزينه متعطره بعطور محدٍ جـابهـا


من حسنها ود الشمس تغرب وتقفل بابها


جت تبتسم بعيون معميها الكبر


وبكل ثقة مدّت يديهــا تنتظر


بعد ما مرّت دقايق أزعلت


ثم بغرور وتثاقل اسألت


ليش ما طاحت بيديني هالزهور


وليش عودٍ شـالهـا مــا ينحني



للأسف يا جاهلة ما علّموك ...


أنّ الزهور اللي بغيتي كانت حروفي أنا

ما تنثني لاحد أبد .. ما دام قلمي عودها



ليست هناك تعليقات: